الرجل المناسب كما ينبغي أن يكون

هو ابن منطقة شهدة من مواليد 1954، درس حتى حصل على شهادة البكالوريا، رجل أعمال حرة، خلوق متواضع و إنساني، غيور يحمل آلام و آمال أبناء منطقته، ترشح لانتخابات 2015 و فاز بجدارة و استحقاق فأصبح رئيسا للجماعة الترابية شهدة التابعة لاقليم اسفي، و هي جماعة محدثة في شهر يوليوز 2009، لم يكن من السهل بمكان
إعادة الأمور إلى نصابها، إذ وجد أمامه ترسانة من المشاكل الإدارية و الاقتصادية و الاجتماعية منذ تولي الرئيس السابق، لكن بفضل حكمة و حكامة الحاج عبد الكبير بومعاز استطاع ضخ الدم في شرايين جماعة شهدة و هي على حافة الانهيار رغم ضعف مواردها المادية وقلة اطرها الإدارية، إذ تمكن بعون الله من تحقيق مجموعة من الانجازات على أرض الواقع، ندكر منها على سبيل المثال لا للحصر : بناء مقر الجماعة و مستوصف صحي و بناء و إصلاح الطرق و توفير النقل لمحاربة الهدر المدرسي و مشاريع أخرى في طور الإنجاز. ينضاف الى كل هذا مساعدته للفقرا
المحتاجين من ماله الخاص ليس مراءاة بل إحسانا ليس إلا؛ رجل قل نظيره في هذا الزمان، ليس كباقي الرؤساء ذوي المصالح الخاصة و الوعود الكاذبة. ومع تزايد حب المواطنين له تزايد مكر الماكرين و حقد الحاقدين الذين سولت لهم أنفسهم خلق البلبلة و الافتراءات مقابل دراهم معدودات حسدا من عند انفسهم لبيع مصلحة العباد، هذا ويبقى احتجاج سكان المنطقة المشهد و المعيار الوحيد لنزاهة الحاج بومعاز احب من أحب وكره من كره
التعليقات (17 منشور):
الرجل المناسب في المكان المناسب
صراحة رئيس يستحق منا كل التقدير والاحترام شهم متواضع وخلوق رجل بمعنى الكلمه في زمن قل فيه الرجال مزيدا من التألق والعطاء وبالتوفيق انشالله
على كل موضوع الرشاوا وشراء ذمم بعض الأعضاء وتورط البرلماني والمستشار السمسار ببلدية جمعة اسحيم في هذه الأشياء بين يدي وكيل الملك والابحات جاريه وستعرف ساكنة جماعة شهدة الحقيقة في القريب العاجل انشالله.
ما رأيك؟